عندما تجد من يهتف لك بقلب حنون ...
ويكتب لك بقلم غيور...
بعبارات ريحها الورود والعطور ... وخلفيتها اصوات الطيور ...
يناشدك عن احوالك بكل صدق وسرور ...بعيدا عن مقاصد الفجور ....
جريئا بكل أساليب اللبق وهو فخور ....
حينها يتلاشا كل ما للقلب من غفوه ...
فيهتز لما بداخلها من (نبره) ... فتجدها دوم في صحوه ...
صادقه ومعتصمه .... وبالمثل عاكسه ....
يهزها البعد بالحنين ....ويتلوها في صدها الانين....
سؤالها المحبه ... وجوابها الصداقه ...
عملها يتطلب الأمانه ...وهدفها بطبيعته الثقه والإعانه ...
وقتها تبدأمراسم الاشواق ..... وتكتمل افراح الأوراق.....
ويرقص ما بداخل الأعماااق ... فيكتمل القرب بما يشبه الإعناق ...
فيكون ما بداخل القلووب ...
عنوان مسلوب ... وشبه مجذوب ...
في هوامش الفكر المطلوب ...
فتعرف من خلالها معنا الحب وقيمة المحبوب
يارب كلنا نعرف معني الحب وقيمة المحبوب
مستنيكم
اخوكم الشاعر